Photos of Ugandan police groping women's breasts and private parts while conducting bizarre body searches at the Mandela National Stadium on Namboole Hill in Kampala have gone viral over social media. Female fans were pictured raising their hands while male officers indecently searched them ahead of a soccer game.
Social media users took to Twitter to condemn the inappropriate police fondling. One user said: "Oh dear! Good I sat out on this game! So Uganda police was busy publicly fondling women at Namboole." Another user urged the Ugandan police to treat women with dignity and slammed the actions as assaults on the women
The first attack occurred at a restaurant, while the second one targeted fans watching a screening of the match at the Kyadondo Rugby Club in Nakawa. Al-Shabaab militant group claimed responsibility for the attacks.
"We thank the mujahideens that carried out
the attack," spokesman Sheikh Ali Mohamud Rage, told reporters in the Somali capital following the attacks. "We are sending a message to Uganda and Burundi, if they do not take out their Amisom troops from Somalia, blasts will continue and it will happen in Bujumbura [Burundi's capital] too."
منذ يوم الأربعاء، أثارت صور تظهر عليها عمليات تفتيش بالغة الخصوصية قامت بها الشرطة في أوغندا عند مدخل ملعب لكرة القدم، ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي. ويقول مستخدمو الإنترنت أنهم غاضبون من هذا الأسلوب "غير اللائق" الذي قام به هؤلاء الرجال.
يظهر على الصور التي راجت على نطاق واسع في عدة وسائل إعلامية، عناصر من الشرطة الأوغندية وهم يقومون بتفتيش متماد عند مدخل ملعب مانديلا في كمبالا، حيث أقيمت يوم الثلاثاء 29 آذار/مارس مباراة بين أوغندا وبوركينا فاسو. وأعرب العديد من مستخدمي الإنترنت الأفارقة عن استيائهم من الأساليب المستخدمة، إذ لم تتردد الشرطة في لمس صدور النساء وبين أفخاذهن.
ووفقا لهم، فإن رؤوس عناصر الشرطة المحلوقة وشكل أجسامهم لا يدع مجالا للشك في أنهم رجال. وراجت على مواقع التواصل الاجتماعي العديد من النكات الثقيلة الظل تقول إن المشجعات الأوغنديات أعجبهن هذا النوع من التفتيش، حتى المتداولة على الشبكات.
يظهر على الصور التي راجت على نطاق واسع في عدة وسائل إعلامية، عناصر من الشرطة الأوغندية وهم يقومون بتفتيش متماد عند مدخل ملعب مانديلا في كمبالا، حيث أقيمت يوم الثلاثاء 29 آذار/مارس مباراة بين أوغندا وبوركينا فاسو. وأعرب العديد من مستخدمي الإنترنت الأفارقة عن استيائهم من الأساليب المستخدمة، إذ لم تتردد الشرطة في لمس صدور النساء وبين أفخاذهن.
ووفقا لهم، فإن رؤوس عناصر الشرطة المحلوقة وشكل أجسامهم لا يدع مجالا للشك في أنهم رجال. وراجت على مواقع التواصل الاجتماعي العديد من النكات الثقيلة الظل تقول إن المشجعات الأوغنديات أعجبهن هذا النوع من التفتيش، حتى المتداولة على الشبكات.
مستخدمة إنترنت تستنكر "يا إلهي! الشرطة الأوغندية منشغلة بتلمّس النساء في نامبول".
في الواقع، هؤلاء العناصر من الشرطة الظاهرون على هذه الصور هم نساء لا يؤدون عملهم. وقد اتصلت فرانس24 بالسيد بولي نامايي، وهو ضابط معاون ومتحدث باسم شرطة كمبالا، وأعرب عن انزعاجه البالغ من هذا الخبر الكاذب.
ترجمة: عائشة علون
هؤلاء شرطيات! القانون الأوغندي يمنع تفتيش امرأة من رجل. نعم شعرهن قصير لأن النساء الشرطيات المتدربات يحلقن شعر رؤوسهن في البداية، ثم يتعودن على ذلك.
لدينا تدابير أمنية كبيرة لهذه المباراة ومحققون وضباط من إدارة مكافحة الإرهاب. وقد طلبنا من ضباطنا القيام بتفتيش دقيق. وتظهر الصور إلى أي حد نفذت هذه التعليمات، حتى أن المشجعين كانوا يبتسمون من ذلك.
"أوغندا تلقت تهديدا من ’شباب‘ ومن ’القاعدة‘"أوغندا حاليا في حالة استنفار ضد الإرهاب. لقد تلقينا تهديدات من ’شباب‘ ومن ’القاعدة‘ بسبب مشاركتنا الميدانية في الصومال. وحدثت هجمات مؤخرا في جارتنا كينيا [هيئة التحرير: في جامعة غاريسا في نيسان/أبريل 2015 سقط خلالها 148 قتيلا]. زيادة على ذلك، تأتي هذه المباراة بعد عشرة أيام تقريبا من هجمات بروكسل الدامية.
الخطر كبير. في 2010، تعرضت أوغندا لهجوم إرهابي فيما كان مشجعو كرة القدم يشاهدون منافسات كأس العالم على شاشة كبيرة في كمبالا ومات 70 شخصا.
وعدا الخطر الإرهابي، نحن حذرون جدا أيضا من مخاطر العصابات الإجرامية في الملاعب. فبعض الأشرار يتمكنون أحيانا من الدخول إلى الملاعب بسكاكين صغيرة أو شفرات حلاقة يمزقون بها أمتعة المشجعين ويسرقونهم. وتظهر هذه الصور الضباط وهو يتحققون من أن هؤلاء الفتيات ليس معهن أشياء مخبأة في حمالات الصدر أو في الملابس الداخلية. وهذا لا علاقة له بالتلمّس الجسدي المتمادي!
ترجمة: عائشة علون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق